Custom Search
1 / ثقب monticello في california بامريكا
2/ الثقب المتواجد في جنوب افريقيا
3/ ثقب الموجود في صربيا
4/ الثقب المتواجد عند التقاء المحيطين الهادي و الاطلسي لا اله الا الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
قام العالم الهولندي ( جوهان هايبرس ) ببناء سفينة مماثلة جدا
لسفينة سيدنا نوح عليه السلام .. وكلفته مبالغ كبيرة
وقد تم فتح الباب الرئيسي لها لسكان بلدته ليروها من الداخل ويتجولوا بها ..
وهي الآن مزار لمن يريد دخوله
وقد تم بناءها بدقة مراعياً في ذلك المخطوطات التاريخية والأثرية
التي استنتجوا منها أبعاد السفينة طولها يعادل ثلثي طول ملعب كرة القدم ..
أما ارتفاعها فهو يعادل عمارة من ثلاث طوابق
وقد أمر الله سبحانه وتعالى سيدنا نوح بأن يأخذ معه داخل السفينة المؤمنين فقط ..
بالإضافة إلى ذكر وأنثى من كل مخلوق ..
كي تستمر الحياة بهما من جديد بعد غرق كل المخلوقات ..
لذا حرص العالم الهولندي على بناء مجسمات للحيوانات بداخلها ..
مثل الفيل والزرافة والتمساح والأسد ... إلخ
هذا هو الخشب المبني منه السفينة .. حيث توصل العلماء إلى أن الخشب
الذي استعمله سيدنا نوح هو خشب شجر الأرز والصنوبر ..
والله أعلم بصحة هذا الكلام
كل شيء تم بناؤه بأيدي ( جوهان هايبرس ) باستعمال أدوات متطورة وبمساعدة ابنه
وقد بدأ العمل في مايو 2005 وانتهى في إبريل 2007 ،
وهو يفكر الآن في ملء السفينة بالطيور والغزلان وجميع الحيوانات
وتحويلها إلى ما يشبه حديقة الحيوانات
توافد على زيارة السفينة عدد كبير من الهولنديين وبالذات من مدينة شاجن
التي ترسو السفينة عندها
وفي النهاية
يجب أن نذكر بأن القرآن الكريم حدد مكان وقوف السفينة بعد غرق الكفار
وكذلك حدده الإنجيل ولكن بعد أن بحث عنها علماء التاريخ والجيولوجيا المسيحيين
وجدوا أنها على جبل الجوديّ كما ذكر القرآن الكريم .. وهو جبل موجود في تركيا الآن
في حين أن الإنجيل ذكر بأن السفينة استقرت على جبل أرارات
وبالبحث عنه وجدوه يقع بالقرب من جبل الجودي الموجود عليه السفينة
أنظر لدقة القرآن الكريم حيث ذكر اسم الجبل تماماً وليس إلى منطقة قريبة منه
شاهدوا الصورة القادمة التي توضح موقع جبل الجودي وجبل أرارات
وهي ملتقطة بالأفمار الصناعية بواسطة علماء مسيحيين اشتركوا في تحديد موقع السفينة
الفكرة مرور الكرام حين نشاهدها في فيلم كارتون أو رواية خيالية، لكن حين نقرأها في مجلة علمية تستحق حينها أن نتوقف أمامها باندهاش:
حيث اكتشف العلماء قطعة ألماس كبيرة جداً لدرجة أنها أكبر من كوكب الأرض بخمس مرات:
فقطعة الألماس العملاقة تلك هي كوكب يبعد عنّا 4,000 سنة ضوئية.
بدأت قصة هذا الاكتشاف الغريب حين لاحظ العلماء نجماً نابضاً في مجرتنا درب التبانة، وحين قاموا بتتبع هذا النجم اكتشفوا وجود كوكب يدور حوله ويتكون بأكمله من الألماس!
يظن العلماء أن هذا الكوكب كان نجماً قبل أن يمتص النجم النابض الذي بجواره غلافه الخارجي وأغلب مادته، ليبقى هذا الكوكب من الكربون الذي تبلّر ليتحول بأكمله لألماس.
هذا ويبلغ عرض الكوكب الماسي حوالي 64,000 كيلومتر ويستغرق العام عليه ساعتين فقط!
قد تمر علينا هذه الفكرة مرور الكرام حين نشاهدها في فيلم كارتون أو رواية خيالية، لكن حين نقرأها في مجلة علمية تستحق حينها أن نتوقف أمامها باندهاش:
حيث اكتشف العلماء قطعة ألماس كبيرة جداً لدرجة أنها أكبر من كوكب الأرض بخمس مرات:
فقطعة الألماس العملاقة تلك هي كوكب يبعد عنّا 4,000 سنة ضوئية.
بدأت قصة هذا الاكتشاف الغريب حين لاحظ العلماء نجماً نابضاً في مجرتنا درب التبانة، وحين قاموا بتتبع هذا النجم اكتشفوا وجود كوكب يدور حوله ويتكون بأكمله من الألماس!
يظن العلماء أن هذا الكوكب كان نجماً قبل أن يمتص النجم النابض الذي بجواره غلافه الخارجي وأغلب مادته، ليبقى هذا الكوكب من الكربون الذي تبلّر ليتحول بأكمله لألماس.
هذا ويبلغ عرض الكوكب الماسي حوالي 64,000 كيلومتر ويستغرق العام عليه ساعتين فقط!
وهذا الفيديو يعرض بعض المعلومات الإضافية عن البحث:
أما بالنسبة للنجوم النابضة فهي أحد الروائع الكون التي أدهشت العلماء، وهي نجوم دوّارة لا يتعدى قطرها 16 كيلومتر (بحجم مدينة صغيرة) لكن كثافتها أكبر من كثافة الشمس بمرة ونصف. وتعرف باسم النابضة لأنها تقوم بإرسال نبضات من الموجات لكل أنحاء الكون.
حيث اكتشف العلماء قطعة ألماس كبيرة جداً لدرجة أنها أكبر من كوكب الأرض بخمس مرات:
بدأت قصة هذا الاكتشاف الغريب حين لاحظ العلماء نجماً نابضاً في مجرتنا درب التبانة، وحين قاموا بتتبع هذا النجم اكتشفوا وجود كوكب يدور حوله ويتكون بأكمله من الألماس!
رسمة تخيلية للكوكب الماسي وهو يدور حول النجم النابض
نُشر هذا البحث يوم الخميس الماضي في مجلة Science بواسطة فريق دولي من العلماء. وقد استخدم العلماء تلكسوباً في منطقة شيشاير شمال غرب إنجلترا و200,000 جيجابايت من البيانات للوصول لهذا الكوكب المدهش.قد تمر علينا هذه الفكرة مرور الكرام حين نشاهدها في فيلم كارتون أو رواية خيالية، لكن حين نقرأها في مجلة علمية تستحق حينها أن نتوقف أمامها باندهاش:
حيث اكتشف العلماء قطعة ألماس كبيرة جداً لدرجة أنها أكبر من كوكب الأرض بخمس مرات:
بدأت قصة هذا الاكتشاف الغريب حين لاحظ العلماء نجماً نابضاً في مجرتنا درب التبانة، وحين قاموا بتتبع هذا النجم اكتشفوا وجود كوكب يدور حوله ويتكون بأكمله من الألماس!
رسمة تخيلية للكوكب الماسي وهو يدور حول النجم النابض
نُشر هذا البحث يوم الخميس الماضي في مجلة Science بواسطة فريق دولي من العلماء. وقد استخدم العلماء تلكسوباً في منطقة شيشاير شمال غرب إنجلترا و200,000 جيجابايت من البيانات للوصول لهذا الكوكب المدهش.وهذا الفيديو يعرض بعض المعلومات الإضافية عن البحث:
أما بالنسبة للنجوم النابضة فهي أحد الروائع الكون التي أدهشت العلماء، وهي نجوم دوّارة لا يتعدى قطرها 16 كيلومتر (بحجم مدينة صغيرة) لكن كثافتها أكبر من كثافة الشمس بمرة ونصف. وتعرف باسم النابضة لأنها تقوم بإرسال نبضات من الموجات لكل أنحاء الكون.
تكتسب شواطئ البحار سحراً يجعلها أحد أجمل ما يمكن أن نراه على كوكب الأرض، ويزداد هذا الجمال سحراً حين يضيء الشاطئ باللون الأزرق المتوهج:
فوتوشوب؟!!
لا ليست كذلك بل هي صورة حقيقية لأحد الشواطئ في المالديف، فبمجرد حلول المساء تتلألأ رمال الشاطئ باللون الأزرق المدهش لتنافس النجوم ضياءً!
لا ليست كذلك بل هي صورة حقيقية لأحد الشواطئ في المالديف، فبمجرد حلول المساء تتلألأ رمال الشاطئ باللون الأزرق المدهش لتنافس النجوم ضياءً!
والسبب هو عوالق نباتية ميكروسكوبية تسمى فايتوبلانكتون تنتشر قبالة الشاطئ وعلى رماله، ويعتقد العلماء أنها تتوهج بهذه الطريقة العجيبة لتخيف أعداءها، فلو كنت كائناً مفترساً لا أظن أني سآكل مخلوقاً يضيء!
وهناك نظرية أخرى تقول أن الفايتوبلانكتون تستخدم هذه الإضاءة الذاتية لتجذب كائنات مفترسة أخرى لتحمي منطقة تواجدها.
وهناك نظرية أخرى تقول أن الفايتوبلانكتون تستخدم هذه الإضاءة الذاتية لتجذب كائنات مفترسة أخرى لتحمي منطقة تواجدها.
لا تحدث هذه الظاهرة في المالديف فقط بل تحدث كذلك في منطقة إفرجليدز التي تقع في جنوب فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية كما يتضح من هذه الصورة:
وهذه أخرى من كاليفورنيا:
وفيها تتوهج بحيرات جيبسلاند في استراليا بسبب نوع خاص جداً من الطحالب. حيث تتسبب أنواع نادرة من الطحالب في هذا التوهج.
وفيها تتوهج بحيرات جيبسلاند في استراليا بسبب نوع خاص جداً من الطحالب. حيث تتسبب أنواع نادرة من الطحالب في هذا التوهج.
